من روائع محمود درويش

أحنُّ الى خبز أمي..

وقهوة أمي..

ولمسة أمي..

وتكبُر فـيّ الطفولةُ

يوماً على صدر يوم

وأعشق عمري لأني

اذا مت..

أخجل من دمع أمي

حوارٌ بين زوجين ليلة زفافهما

الزوج : يااااه أخيراً الحلم تحقق ...
الزوجة : عاوزني أبعد عنك ... ؟؟
الزوج : لاااا .. ما تقولي الكلام هادا مره ثانيه ...
الزوجة : إنت ... تحبني ؟؟
الزوج : اكييييييييييييد .
الزوجة : طيب ممكن تفكر تبعد عني ؟
الزوج : لا طبعاً ؟
الزوجة : طيب ممكن تهديني بوسه ؟
الزوج : طبعاً ... و على خدك كمان .
الزوجة : طيب تعتقد إنك ممكن تضربني في يوم من الأيام ؟
الزوج : لا طبعاً ... انا مو من النوع هادا من الرجال .
الزوجة : ممكن أثق فيك ؟
الزوج : ايووووا ...
الزوجه : يا حبيبي ...
بعد سنة من الزواج ...
وفي ذكرى زواجهما الأول كان هنالك حواراً آخر ...
إقرأ من جديد من الأسفل إلى الأعلى

حال الغربة....محال ذا الحال

‏سر ياقلم مالي على الصبرطاقه
صبرآتعدى الحدماعاد ينطاق
أكتب لمثلي قصته واشتياقه
في خطك الواضح على بيض الاوراق
قصة غريب صافي المر ذاقه
الياذكرماصارله خاطره ضاق
يمشي وهوماحس بكسرساقه
أمسى على ساقين واصبح على ساق
وهذي سواة الوقت شين أصطفاقه
الوقت لويصفي لك ايام دراق
إن شان قطع عنك كل العلاقه
وان زان خلى لك مع الناس عشاق
ومن شان معه الوقت قلوا رفاقه
راحت حياته كلها هم واقلاق
والله خلق خلقآ تحب اللباقه
كماخلق له خلق ماعندهااخلاق
أحدآيعيش بخيرواحدآ بفاقه
واحديعوق أيام وايام ينعاق
واحدآمعه حكمه وصبر ورواقه
سبحان من هوللمخاليق خلاق
يقولها اللي جايرالوقت عاقه
ولازال في غيبوبه الهم مافاق
من العزاقه بادي بانعزاقه
واللي يوده صارشوفه بالاشفاق
ولاقال هذاالقول قصده طفاقه
ماقال هذاغيرمن نار الأشواق !

ربي يخليها لي !!!!! ( امين )

سكون ...هذا ما ابحث عنه ... حضن الوالده الغاليه ما اشتاقه ...
انت الذي تعيش بالقرب من امك ....
اياك واياك ثم اياك ان يمر يوم ولم تقبل فيه كلتى يداها ....
استغرب لمن اجد شاب يخجل ان يذهب بأمه
الى سوق او يوصلها الى صديقاتها او او
وهي بالعكس تفتخر ان تكون بالقرب منها ...
ارى شباب يصنع مفاجأه لزملائه ...ويزرع الابتسامه على محياهم ...
ولكن لم يفكر يوماً ان يهدي امه ولو علبه عطر ...او الاقل كلام جميل يسعدها بها ...
وتكون الرد اجمل ....الله يسعدك ويهنيك ..
اليوم اهديك يا امي ...قبله حاره من سرداق البعد ارسلها ..
الى يدك الغاليه .....الله يخليك لي ..
اهديك عمري ....

مرتــــــــــــــــــــــــــــاح ولا !!!!!!!




ها هنا ترقد عانس

ها هنا ترقد عانس وحدها والحلم قارس فوقها صفت زهور ذبلت
تحت شهادات المدارس
وهنا ديوان شعرفوقه بعض مناديل شجاها
حر ما كانت تلامس وعلى الرف ملابس طولها شبر ونصف الشبر
كانت قد شرتها لتناغي بخيال الأم طفلا وتناديه ؛بفارس«
كل شيء فوق هذا الرف أغراض لفارس دمية, لهاية
صوف على شكل قلانس تغطت بخيوط قد تدلت
من عرى شرشف فارس
ألف آه أم فارس
إيه يا أما بلا طفل
ويا روحا على أعتاب إطراقه يائس
تحبسين الدمع بين إصرار
وما للدمع يا عانس حابس
آه أم فارس
من ترى يفهم دمعا نام في مقلة عانس
يحرق القلب
تذوب الروح
تكوي شفة البسمة
إذ يهمس هامس
:تلك عانس.

جرب يا سيدي

اليوم كانت لي تجربة جميلة الا وهي السفر بالدباب ... اتصل علي اخي تركي
( ابو فيصل ) وقال لي عازمك ع العشاء وجاي اخذك من الجامعه ...
قلت لا اجل انا اجيك على المطعم اي واحد قال لي في العاصمة
ولكنه في اطرفها وجرب ركوب الدباب بالمره ...
طبعاً انا قلت شي جديد جرب مب خسران شي ...
وجهزت نفسي ولبست لبس شي مقارب للبس اهل الهارلي....
بصراحه كنت متخوف في البداية ليس من ركوب الدباب
ولكن من قيادته في دوله يكثر بها معزية وراكبية بالعربي جاي تبيع الماء في حارة السقايين ...مايجي
الخلاصة استمتعت بالطبيعه من فوق الدباب وبالسرعه الملموسه عكس السيارة ...
واستمتعت اكثر بالأكل طلعاً....